بسم الله الرحمان الرحيم
الشعب الياباني من مدينة أوساكا يأكل أوراق الشجر مقرمشة و حلوة!
يقولون كل شيء مقلي طعمه أفضل،ولكن الذي لم أكن قد خمنت فيه أبدا أن ينطبق أيضا على أوراق القيقب.
حسنا، إنه طبق حقيقي الذي يدعى القيقب تيمبورا.
إنها شهية جدا في اليابان.
ورقة القيقب قد تكون رمزا وطنيا للكنديين، ولكن في اليابان،ورقة القيقب المقلية هي وجبة خفيفة لذيذة تلتهم باستمتاع شديد.
على الرغم من أنها قد تكون مجرد أوراق تسقط في فصل الخريف,فهناك الكثير من العمل يتعين القيام بها قبل الانغماس في أكل واحدة أو أو اثنين من ورقة القيقب المقلية.
والمثير للدهشة أوراق القيقب لا يتم جمعها فقط مرة في كل مطلع موسم، هناك في الواقع عملية معقدة تشارك في صنع هذه، والوجبات الخفيفة الحلوة الذهبية.
لإعداد القيقب تيمبورا، يتم اختيار الأوراق بعناية والحفاظ عليها في براميل الملح لأكثر من سنة.
بعد ذلك،يتم إزالتها من الملح وتغمس في الخليط المصنوع من الدقيق، وبذور السمسم والسكر.
ثم تقلى هذه الأوراق المغلفة بالخليط لأكثر من 20 دقيقة، حتى تقرمش.
مما يؤدي إلى الى الحصول على حلوى التي هي ليست لذيذة فحسب، بل جميلة أيضا.
ورقة القيقب ليس لديها على ما يبدو طعم حقيقي,فهي تضفي فقط شكلها إلى المنتج النهائي.
لكن شكلها بالضبط الفريد كما نجمة تغري معظم الناس.
ويعتقد أن هذا الطبق المثير للاهتمام أن يكون أصله قبل 1000 سنة في منطقة كانساي في جنوب ووسط اليابان.
على الرغم من أن الوصفة قد ذهبت بسبب العديد من التغييرات على مر القرون، لا يزال بإمكانك التمتع بطبق جميل من القيقب تيمبورا في مدينة كيوتو، ولاية مي في مدينة أوساكا.
القيقب تيمبورا يمكن الاستمتاع به على مدار السنة، لكن تلك الطازجة و المقلية هي الأفضل إستهلاكها في فصل الخريف، أثناء التمتع بالألوان هذا الموسم.
حصريـات حِناء
الشعب الياباني من مدينة أوساكا يأكل أوراق الشجر مقرمشة و حلوة!
يقولون كل شيء مقلي طعمه أفضل،ولكن الذي لم أكن قد خمنت فيه أبدا أن ينطبق أيضا على أوراق القيقب.
حسنا، إنه طبق حقيقي الذي يدعى القيقب تيمبورا.
إنها شهية جدا في اليابان.
على الرغم من أنها قد تكون مجرد أوراق تسقط في فصل الخريف,فهناك الكثير من العمل يتعين القيام بها قبل الانغماس في أكل واحدة أو أو اثنين من ورقة القيقب المقلية.
والمثير للدهشة أوراق القيقب لا يتم جمعها فقط مرة في كل مطلع موسم، هناك في الواقع عملية معقدة تشارك في صنع هذه، والوجبات الخفيفة الحلوة الذهبية.
لإعداد القيقب تيمبورا، يتم اختيار الأوراق بعناية والحفاظ عليها في براميل الملح لأكثر من سنة.
بعد ذلك،يتم إزالتها من الملح وتغمس في الخليط المصنوع من الدقيق، وبذور السمسم والسكر.
مما يؤدي إلى الى الحصول على حلوى التي هي ليست لذيذة فحسب، بل جميلة أيضا.
ورقة القيقب ليس لديها على ما يبدو طعم حقيقي,فهي تضفي فقط شكلها إلى المنتج النهائي.
لكن شكلها بالضبط الفريد كما نجمة تغري معظم الناس.
ويعتقد أن هذا الطبق المثير للاهتمام أن يكون أصله قبل 1000 سنة في منطقة كانساي في جنوب ووسط اليابان.
على الرغم من أن الوصفة قد ذهبت بسبب العديد من التغييرات على مر القرون، لا يزال بإمكانك التمتع بطبق جميل من القيقب تيمبورا في مدينة كيوتو، ولاية مي في مدينة أوساكا.
القيقب تيمبورا يمكن الاستمتاع به على مدار السنة، لكن تلك الطازجة و المقلية هي الأفضل إستهلاكها في فصل الخريف، أثناء التمتع بالألوان هذا الموسم.
حصريـات حِناء
شاهد أيضا
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق