كل انفجار مقعد يتم عن طريق تفجير شحنة داخل الفولاذ الفارغ،فتتمزق الساقين من الجانبين بحيث كل واحد فريد من نوعه.
لا مادة تضيع في الانفجار,وكل مقعد له نفس الوزن قبل وبعد التفجير.
المقاعد التي تم إنشاؤها بواسطة الانفجار.
الصناعات تتطور في مناطق مختلفة حول المحجرة أو المواد الخام المتوفرة بسهولة.
ميدان الدمار تم تطويره في إسرائيل حتى أنه يمكن تقريبا اعتبار "المواد الخام" المحلية التي طورت حول مختلف الصناعات والمعرفة الهائلة.
الانفجار هو مشروع الذي أستخدم فيه هذه "المواد الخام"يقول المصمم,ولكن بإنشاء كائنات تجسد تفسيرا جديدا للأرض المألوفة، في حين أخذ عنصر المتفجرة واستخدامها كمقعد.
الأجسام تبدأ كما الأشكال الهندسية المصنوعة من الصفائح المعدنية المكففة مع المواد المتفجرة.
الانفجار يغير الشكل العام في الجسم فيعطيه طابع فريد من نوعه، وآثار الانفجار سوف تسفر دائما أجساما مختلفة.
نقطة دخول هذا المشروع كان كيفية تنقل الطاقة,حيث هناك إنشاء عن طريق التلاعب بالطاقة التي يتم استخدامها بشكل طبيعي لإلحاق الضرر والتدمير.
المصمم "غي ميشالاي Guy Mishaly"يأخذ نهجا محفوفا بالمخاطر لتصميم الأثاث باستخدام عبوات ناسفة.
على الرغم من أن عملية صنع المقعد عنيفة جدا، والنتيجة النهائية هي عكس ذلك تماما.
كرسي الإنفجار ليس حاد ولا خطير,وسطوحه هي ببساطة عازمة أو ملفوفة،بحيث تكون سلسة ومريحة.
"غي ميشالاي Guy Mishaly"استلهم لإنشاء كرسي الانفجار,باستخدام والتلاعب بالطاقة التي تستخدم عادة للضرر وبدلا من ذلك خلق شيء عظيما منها.
شاهد أيضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق