بسم الله الرحمان الرحيم
قد يعتقد في كثير من الأحيان من الخشب أنه لصد العين عند لمسه..أو للتدفئة.
لكن وسادة الرماد التي تستجيب للمس غيرت هذا التصور.
انها صنيعة فريدة من نوعها,حيث تحاكي إحساس وسادة لكن باستخدام رماد الخشب، ومن هنا جاء اسمها "وسادة الرماد التي تستجيب للمس".
المصنوعة من الخشب الصلب و اللينة
"وسادة الرماد التي تستجيب للمس"
بواسطة مريم ديكرسون Mary Dickerson
تعزز بذكاء المرونة الطبيعية من رماد الخشب.
يتم إنجاز خدعة بادراج شرائط من الرماد، ثم محاذاتها عموديا,وهذا يعطي العمود مرونة لم نراها سابقا في مادة الخشب.
"وسادة الرماد التي تستجيب للمس" سطحها لين بشكل خادع و مستجيب من خلال سلسلة من التقطيعات الاستراتيجية.
و ذلك عندما يتم الجمع بين مجموعة من الأعمدة معا، يصبح المقعد الناجم مستجيب للمس.
نعم "وسادة الرماد التي تستجيب للمس"هي مقعد! و ليس وسادة,فقط التسمية جائت لتبرهن عن مرونة و نعومة المقعد الشبيه بالوسادة.
وهذا يعني أن المقعد يوفر راحة تامة عند جلوس الشخص عليه بالضبط كالجلوس على وسادة.
حصريـات حِناء
شاهد أيضا
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق